بعد الثمانين

ان الله الخالق لكل شئ لا يعذب من آمن به ايمانا صادقا و لا يرتكب جرمآ فاضحا و دلائل ذلك متناثرة في القرآن الكريم و ما بين كلماته و قصصه. شيئان مهمان بعد الايمان اولهما الاهم هو ما يقدم الشخص من عمل للانسانية ويترك به بصمة واضحة (بالعمل والعلم او البحث العلمي والتطوير) والاخر ان لا تفعل ما يسيئ الاخرين بقصد الاساءة (الاساءة التي قد تحدث ضررا فاضحآ) او الاستفادة الشخصية عذرا
الله هو المحبة و قد قال ذلك المسيح مرارآ و تكرارآ في دعوته. هي الحياة يمشي فيها الزمن من الازل و نحن لا نعلم عن الله الا القليل, و اديانه الثلاث الاخيرة اليهودي-كلمة مشتقة من يهدي “اي يهديه الله” و النصارى –مشتقة من نصره “اي ينصر الله” والاسلام “دين الازل” و هو ان تسلم عقلك لله في كلامه, القرآن الكريم
ولسوف نعرف عنه اكثر عندما نعرف ما في انفسنا والافاق عندئذ تحدث الواقعة 

«العودة